الأربعاء، 21 ديسمبر 2022 | 4:20 مساءً
تعمل الحكومية السعودية على تنمية دور القطاع الثالث أو الغير ربحي، ورفع نسبة مساهمته في الناتج المحلي الإجمالي من 0.3% إلى 5% في عام 2030.
وتبرز الصناديق الاستثمارية الوقفية كأحد الأساليب الجديدة في تشكيل الأوقاف وإدارتها.
وتوفر هذه الصناديق دعما لكل المستفيدين من الأوقاف لاسيما الجمعيات بمختلف أشكالها.
وتناسب الصناديق الاستثمارية الوقفية مختلف أشكال الأوقاف سواء مباني أو جامعات أو مزارع وغيرها، لاسيما أن السعودية تخطط وفق رؤيتها 2030، على رفع نسبة المشروعات التنموية ذات الأثر الاجتماعي من 7% إلى 33%.
إذا يبقى لقطاع الأوقاف دور أساسي في تحقيق النفع والدعم للمجتمع وقبل ذلك تحقيق الاستدامة للأوقاف ذاتها.
المتحدثون:
– سعود بن عبد العزيز بن فرحان آل سعود، المشرف العام على الصندوق التشاركي الاستثماري لجمعيات التوحد بالسعودية
– صالح اليوسف، الرئيس التنفيذي لجمعية دعم الأوقاف