• الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

اسم المستخدم , إنجليزي فقط *

البريد الإلكتروني *

النوع

حساب فيس بوك

حساب تويتر

حساب انستقرام

قوقل بلص

قناة اليوتيوب

حساب سكايب

رقم الهاتف


CAPTCHA Image
[ تحديث ]

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور


CAPTCHA Image
[ تحديث ]

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.

CAPTCHA Image
[ تحديث ]

مؤسسة وقف دعوتها
  • من نحن؟
  • برامجُنـا
  • شُركاء النجاح
  • المرصد الصحفي
  • منارات دعوية
    • الأسرة والمجتمع
    • التربية والتعليم
    • الفكر والثقافة
    • حوار الأفكار
    • فقه الدعوة
    • فقه الاحتساب
    • تجارب دعوية
    • ميدان دعوتها (المناشط والفعاليات)
  • مكتبة دعوتها
    • أبحاث دعوتها
    • مجلة دعوتها
    • تقارير دعوتها
    • خلاصات دعوية
    • إنتاجها
  • اتصل بنا
المقالات > خلاصات_دعوية > علة التحكيم في لجنته
سامي اليوسف
إدارة الموقع

علة التحكيم في لجنته

+ = -

أشرت مراراً، وفي مناسبات عدة، إلى سوء إدارة التحكيم والحكام من قِبل اللجنة التي يترأسها الحكم الدولي السابق عمر المهنا، ويقودها من محطة فشل إلى أخرى مثلها دون محاسبة أو تقييم من إدارة الاتحاد السعودي لكرة القدم.

وتطرقت غير مرة إلى ضعف استراتيجية عملها. ومن أبرز معالم هذا الضعف الأخطاء المتكررة في مسألة توزيع التكاليف على الحكام، واختيارهم للمباريات المهمة والحاسمة، التي تضع الحكم بين مطرقة الاعتذار، أو سندان القبول وإدارة المباراة تحت ضغوط نفسية وجماهيرية وإعلامية صعبة جداً.

وعلى سبيل المثال لا الحصر: اختيار الحكم الدولي مرعي العواجي لمباراة النصر والتعاون. وقبل الحديث عن هذا الاختيار نشدد على أننا لا نشكك في نزاهة أي حكم، ولكن ننتقد الأخطاء التي يرتكبها بشكل متكرر، وكذلك أخطاء اللجنة في هذا الجانب.

فالحكم مرعي ارتبط بالنصر منذ الموسم الفائت بمباراة لا تنسى أحداثها الدرامية، ولا يفوقها في الذكرى إلا مباراة «دلهوم» الشهيرة، فأصبح المتلقي على اختلاف ميوله يجد صعوبة في تقبل رؤية هذا الحكم يدير أية مباراة حاسمة أو مفصلية للنصر. هذا من جهة.

ومن جهة أخرى، فإن إعادة تكليف الحكم مرعي في أي مواجهة حاسمة أو مفصلية للنصر ستضعه تحت ضغط نفسي، وجماهيري، وإعلامي؛ فأي خطأ يرتكبه ويسجل لمصلحة الفريق الأصفر سيلام بسببه، وسيتم وضعه تحت المجهر، وتنسج حوله الروايات، وقد يحدث العكس؛ فهو سوف يسعى بقوة وحرص شديدين على أن يثبت حياديته، وعدم تأثره بما يشاع عنه؛ وهنا قد يظلم النصر بعدم منحه حقه الذي كفله القانون، ووقع ذلك بالفعل خلال المواجهة، وفي الشوط الثاني تحديداً، عندما حرم الحكم النصر من ركلة جزاء واضحة للاعبه شايع شراحيلي لا يختلف عليها اثنان. وفي الشوط الأول ثمة شكوك تحوم حول وجود جزائية لمدافع النصر محمد عيد!

إذن، خطأ اللجنة في تكليفها زاد من فرضية وقوع الأخطاء الفادحة والمؤثرة على سير المباراة، ولم يكن الاختيار يعكس أية حكمة أو بعد نظر ممزوجَيْن بخبرة إدارية أو تحكيمية، مع العلم أن القاعدة التحكيمية باتت عريضة، وكان بالإمكان اختيار حكم آخر لا يدخل اللجنة في متاهة الشكوك، ولا يقع الحكم بسببه رهينة الضغوط.

وما خفي كان أعظم.

علة التحكيم في لجنته

09/08/2015   9:31 م
سامي اليوسف
مقالات رياضية
خلاصات_دعوية
0 1377
(0)(0)

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://wdawah.com/articles/4681/

المحتوى السابق المحتوى التالي
إدارة الموقع
(ختامها… مسك)
إدارة الموقع
ضربة حرة (السوبر السعودي الإنكليزي)

للمشاركة والمتابعة

محتويات مشابهة

العودة للطبيعة.. قصة حقيقية
العودة للطبيعة.. قصة حقيقية
«الملكي» يُشرع أبواب الأمل والنصر!
«الملكي» يُشرع أبواب الأمل والنصر!
ضربة حرة (السوبر السعودي الإنكليزي)
ضربة حرة (السوبر السعودي الإنكليزي)
(ختامها… مسك)
(ختامها… مسك)
  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


CAPTCHA Image
[ تحديث ]

مؤسسة وقف دعوتها

Copyright © 2023 wdawah.com All Rights Reserved.

Powered by Tarana Press Version 3.5.8
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس