• الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

اسم المستخدم , إنجليزي فقط *

البريد الإلكتروني *

النوع

حساب فيس بوك

حساب تويتر

حساب انستقرام

قوقل بلص

قناة اليوتيوب

حساب سكايب

رقم الهاتف


CAPTCHA Image
[ تحديث ]

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور


CAPTCHA Image
[ تحديث ]

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.

CAPTCHA Image
[ تحديث ]

مؤسسة وقف دعوتها
  • من نحن؟
  • برامجُنـا
  • شُركاء النجاح
  • المرصد الصحفي
  • منارات دعوية
    • الأسرة والمجتمع
    • التربية والتعليم
    • الفكر والثقافة
    • حوار الأفكار
    • فقه الدعوة
    • فقه الاحتساب
    • تجارب دعوية
    • ميدان دعوتها (المناشط والفعاليات)
  • مكتبة دعوتها
    • أبحاث دعوتها
    • مجلة دعوتها
    • تقارير دعوتها
    • خلاصات دعوية
    • إنتاجها
  • اتصل بنا
المقالات > خلاصات_دعوية > غمزة تحت الضوء
صالح الشيحي
إدارة الموقع

غمزة تحت الضوء

+ = -

في الأمثال الحجازية القديمة يقال: "مين شافك يا اللي في الظلام تغمز". والمغزى أن جهودك و"غمزاتك" راحت هباء منثورا!
كثير من البشر يغمزون في الظلام. بعضها غمزات بريئة، وبعضها دون ذلك. يقول الشاعر العذب علي بن حمري: "ياللي قتلت القلب من غمزة العين.. ادفن قتيلك بين جمر الشفايف"!
والمؤسسات والجهات الخاصة والحكومية هي الأخرى تغمز. بعضها تحت الضوء وبعضها في الظلام. الإعلام الرسمي في بلادنا -وهو موضوعنا اليوم- يغمز غمزات بريئة ليل نهار. ولا أحد يراه، أو يرى غمزاته!
من الكرة الزجاجية، أو برج التلفزيون -الصورة الرمزية للإعلام السعودي- تنطلق كثير من القنوات. بث متواصل. برامج متنوعة. ساعات على الهواء، وأخرى مسجلة، وأخرى لا تعلم هل هي مباشرة أم مسجلة. ولو أجريت استفتاء على ملايين البشر الذين يسكنون الرياض وحدها: "من منكم يشاهد هذه القنوات"؟ ربما تصدمك الإجابة، وتدهشك الأرقام!
هل أنت أساسا بحاجة في هذه العصر الرقمي للاستفتاء؟ هل أنت بحاجة لأكوام من الأوراق لتعرف الحقيقة؟ "لمسة زر" واحدة تكشف لك حجم المشاهدة!
أكتب هذا المقال بالتزامن مع تولي زميلنا العزيز الدكتور "عبدالملك الشلهوب" مهمته الجديدة، رئيسا لهيئة الإذاعة والتلفزيون.
المهمة التي يتصدى لها زميلنا، ذات جانبين. إذ باستطاعته أن ينام كما يقول المصريون "على الجنب اللي يريحه"، فيدع الكاميرات تدور وتغمز ليل نهار، والملايين تهدر، دون أي أثر أو تأثير، ودون أن يزعج نفسه أو يزعج أحدا. تماما كالمعلم الكسول الذي يكلف طلابه بحل واجب طويل أثناء الحصة، ويتفرغ لهاتفه الجوال!
وباستطاعته -وهذا المأمول والمنتظر والمتوقع منه- أن يغربل هذه القنوات المتكدسة، ويلغي بعضها ويدمج بعضها.
الخلاصة: أمام هيئة الإذاعة والتلفزيون مهمة مُلحّة؛ لتركيز الجهود المشتتة، من خلال إغلاق "بعض القنوات السعودية" التي تتسول المشاهدين، وتهدر المال العام، وتكتفي بتركيز جهودها ودعمها على عدد محدد من هذه القنوات. والأمر كما قلت ليس في حاجة إلى كاهن أو عرّاف كي يخبرنا عن نسبة المشاهدين. لغة الأرقام تقطع قول كل خطيب.

غمزة تحت الضوء

09/08/2015   9:28 م
صالح الشيحي
مقالات إجتماعية
خلاصات_دعوية
0 1513
(0)(0)

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://wdawah.com/articles/4675/

المحتوى السابق المحتوى التالي
إدارة الموقع
عليك أعلنت احترامي
إدارة الموقع
(ختامها… مسك)

للمشاركة والمتابعة

محتويات مشابهة

العودة للطبيعة.. قصة حقيقية
العودة للطبيعة.. قصة حقيقية
«الملكي» يُشرع أبواب الأمل والنصر!
«الملكي» يُشرع أبواب الأمل والنصر!
ضربة حرة (السوبر السعودي الإنكليزي)
ضربة حرة (السوبر السعودي الإنكليزي)
علة التحكيم في لجنته
علة التحكيم في لجنته
  • التعليقات
  • تعليقات الفيس بوك

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


CAPTCHA Image
[ تحديث ]

مؤسسة وقف دعوتها

Copyright © 2023 wdawah.com All Rights Reserved.

Powered by Tarana Press Version 3.5.8
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس